mercredi 2 janvier 2008

بويا عمر


بويا عمر أشهر أولياء المغرب على الإطلاق، يقع ضريحه على بعد 30 كيلو مترا من مدينة قلعة السراغنة، وعلى مسافة ثلاثة كيلو مترات من مركز العطاوية، ولد بويا عمر خلال العقدين الأخيرين من القرن 16 عشر الميلادي وبقي أميّاً إلى أن بلغ الأربعين من عمره حيث شدّ الرحال لتحصيل العلم إلى زاوية تامكروت الناصرية الّلتي تقع على ضفاف وادي درعة بجنوب المغرب وتتلمذ على يد مؤسسها سيدي محمد بن إبراهيم الأنصاري


تفوق بويا عمر في العلوم عامة وأصول الدّين خاصة في وقت وجيز واكتسب في غضون شهر ما يكتسبه غيره من طلاب العلم بالزاوية الناصرية في أربعين عاما من الكد والجد الشيء اللذي جعل سيدي محمد بن إبراهيم الأنصاري يورثه دربالته وبعد وفاة هذا الأخير تولى من بعده خلفه سيدي امحمد بن ناصر أمور الزاوية الناصرية


حينذاك تحصل بويا عمر على إجازة تخول له إقامة زاوية خاصة لتعليم فيها القرآن للجن والإنس، وقبل ذلك كان قد تسلم مرآة من سيدي امحمد بن ناصر لها خصائص عدّة من بينها التحكم بالجن وعلاج أمراض كثيرة وبعد عودته من تامكروت أنشأ زاوية يجتمع بها الإنس والجن لتعلم كتاب الله وتلاوته

3 commentaires:

Unknown a dit…

allah ysmah lik o yhdik

Anonyme a dit…

...تسلم مرآة من سيدي امحمد بن ناصر لها خصائص عدّة من بينها التحكم بالجن وعلاج أمراض كثيرة

خزعبلات و ضلال! الله ورسوله وخالص المؤمنين برئاء من أعملكم الشِّركية والكُفرية

Unknown a dit…

وا الكناوي و الرجوع لله من هاد التفاهات راك زعما بعقلك